لقاح المكورات الرئوية (pneumococcal polysaccharide) عبارة عن لقاح يستطيع الحماية من التلوثات التي تسببها الجرثومة المسماة – المكوّرات الرئويّة (Streptococcus pneumoniae). من الممكن أن تؤدي هذه الجرثومة لحدوث أمراض  باضعة مثل التهاب الأذن الوسطى ، التهاب الرئتين، التهاب السحايا وتسمم الدم.

يتألف التطعيم من خليط متعدد السكريد لأكثر سبعة أنواع انتشارا من الجرثومة، وهو يعمل على تحفيز جهاز المناعة لإنتاج مضادات لهذه الأنواع من الجرثومة تحديدا، دون أن يسبب الإصابة بالمرض.

هذا اللقاح مخصص لتطعيم الأطفال والرضّع ابتداء من جيل 8 أسابيع حتى 5 سنوات.

على خلاف لقاح النيموفاكس (Pneumovax)، فإن هذا اللقاح قادر على توفير الحماية من التهاب المكورات الرؤية للأطفال دون سن السنتين.

يندرج هذا العقار ضمن السلة الدوائية بالنسبة للأشخاص المشمولين بمجموعات الخطورة الزائدة للإصابة بالتهاب المكورات الرئوية نتيجة لعدة أوضاع: اضطراب عمل الطحال (مثل استئصال الطحال، انعدام وجود الطحال الخلقي وفقر الدم المنجلي)، الاضطرابات المناعية (نتيجة للأورام الخبيثة، العلاجات المثبطة للمناعة والتلوث بفيروس نقص المناعة المكتسبة - HIV). زرع الأعضاء، تسرب السائل النخاعي مع وجود خطورة لحدوث التهاب السحايا مجددا، الفشل الكلوي المزمن ، متلازمة الكلاء، أو العلاج بغسيل الكلى (الدياليزا).

حقن في العضلات.

يتعلق عدد الجرعات اللازم بالجيل الذي تم تناول الجرعة الاولى فيه.

التوصية تنص على إعطاء ثلاث جرعات حتى جيل السنة (بفارق يتراوح بين 4 و 8 أسابيع) وجرعة رابعة في بداية العام الثاني.

تحتوي كل جرعة من اللقاح على (0.5 ملليلتر) على 2 ميكروجرام من الأجسام المضادة الكبسولية المتعددة السكريد، مأخوذة من سبعة أنواع مختلفة من الجرثومة. إضافة لنحو 20 ميكروجرام من البروتين الذي يشكل عاملا مساعدا على تجميع الأجسام المضادة المذكورة.

ليست هناك معلومات.

ليست هناك معلومات.

ليس هناك تحديد.

يجب حفظ اللقاح في الثلاجة، بدرجة حرارة تتراوح بين 2 - 8 درجات مئوية. لا يجوز تجميده ولا يجوز استخدام لقاح جرى تجميده في أي مرحلة من المراحل.

في حال تم نسيان  تناول جرعة ما في موعدها المحدد، يجب التوجه للاستشارة الطبية حول متابعة تلقي التطعيم.

يجب التوقف عن أخذ الدواء في حال حدوث ردة فعل أرجيّة.

ليس من الوارد أخذ جرعة زائدة، وذلك نظرا لأن من يقوم بإعطاء التطعيم هو طاقم طبي مؤهل، كما أنه لم يتم مطلقا تشخيص أي أعراض خاصة للجرعات الزائدة.

لا علاقة له.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.