يعد ريمونابانت أحد الأدوية المستخدمة لعلاج حالات السمنة المفرطة عند الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني أو ارتفاع في نسبة الدهون في الجسم.

تعتمد آلية عمل هذا الدواء على ما يأتي:

• تثبيط بعض المستقبلات الموجودة في الدماغ وبعض الأعضاء الأخرى، ما يؤدي إلى تقليل الرغبة في تناول الطعام.
• التحكم في العمليات الحيوية المسؤولة عن تنظيم وزن الجسم ونسبة الغلوكوز في الدم.
• تقليل خطر الإصابة بالأمراض القلبية، مثل: تصلب الشرايين عن طريق تقليل نسبة ثلاثي الغليسرايد (Triglyceride) وزيادة نسبة البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL-High Density Lipoprotein).

يوجد بعض الدراسات الحديثة التي تشير إلى استخدام ريمونابانت لتجنب حدوث زيادة في الوزن بعد الإقلاع عن التدخين.

يوجد العديد من الآثار الجانبية الخطيرة المرتبطة بهذا العلاج، مثل الاكتئاب والانتحار، الأمر الذي جعله يسحب من السوق في العديد من البلدان.

أقراص.

مرة واحدة في اليوم.

20 ملليغرام للجرعة الواحدة.

3 أشهر على الأقل حتى يبدأ التأثير بالظهور.

تتراوح من 9 - 16 يومًا تبعًا لمؤشر كتلة الجسم.

يجب تناول الدواء قبل الأكل، ويفضل أن يكون في فترة الصباح.

يحفظ العلاج في مكان بارد وجاف، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

يجب تناول الجرعة بشكل فوري عند تذكرها، وفي حال اقتراب موعد الجرعة الثانية يتم تناول جرعة واحدة مع ضرورة التأكيد على تجنب مضاعفتها.

يجب التوقف عن تناول الدواء بشكل فوري في حال ظهور بعض أعراض الاكتئاب.

قد يؤدي تناول جرعة زائدة من العلاج إلى ظهور بعض الأعراض، مثل: الصداع (Headache)، والشعور بالنشوة (Euphoria)، والأرق، إضافة إلى التعب المستمر.

تشير بعض الأبحاث التي أجريت على مجموعة من الحيوانات إلى وجود تأثيرات تشوهية للعلاج على الأجنة، مع ذلك لا يوجد دراسات كافية على النساء الحوامل فيما يتعلق بهذا الموضوع.

تصنيفه في الحمل: فئة (X).

لا يوجد معلومات كافية حول مدى سلامة استخدام العلاج للنساء المرضعات.

لا يوجد معلومات كافية حول سلامة استخدام العلاج للأطفال.

لا يوجد معلومات كافية تشير إلى اختلاف فعالية العلاج عند كبار العمر مقارنة بالأشخاص الآخرين.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة تجنب القيادة أثناء فترة العلاج.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة التوقف عن تناول العلاج قبل القيام بعملية ما.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.