بيبيراسيلين هو مضاد حيوي شبه اصطناعي واسع الطيف ينتمي لعائلة البنسلين (Penicillin)، يعمل على محاربة مجموعة واسعة ومتنوعة من البكتيريا سلبية الغرام أو إيجابية الغرام الهوائية واللاهوائية من خلال عرقلة عملية بناء جدار البكتيريا مما يؤدي إلى موتها.

ويستخدم عادة لعلاج التهابات داخل البطن، وتسمم الدم، والتهابات الجهاز التنفسي السفلي، والتهابات الجلد، والتهابات العظام والمفاصل، والتهابات المسالك البولية، والعدوى الناجمة عن بكتيريا الزائفة الزنجارية (Pseudomonas Infections).

يتوافر هذا الدواء على شكل مزيج مع مادة مثبطة لإنزيمات بيتا لاكتاماز (Beta-lactamase inhibitor)، مثل: تازوبكتام (Tazobactam) الذي يحمي البيبيراسيلين من التفكك والتحلل بواسطة إنزيمات البيتا لاكتاماز الموجودة في أنواع معينة من البكيتريا.

يمكن للبيبيراسيلين أن يثير ردة فعل تحسسية لدى المرضى الذين يعانون من الحساسية للمضادات الحيوية من عائلة البنسلينات والسيفالوسبورينات (Cephalosporins).

• حَقن في الوريد.
• حقن في العضل.

• حَقن في الوريد: كل 4 - 6 ساعات عادة.
• حقن في العضل: كل 6 - 12 ساعة.

• الكبار: تختلف الجرعة بحسب الحالة المعالجة وشدتها وطريقة استخدام الدواء ولكنها بشكل عام كالآتي:
  • حَقن في الوريد: 3 - 4 غرام للجرعة الواحدة كل 4 - 6 ساعات على أن لا تتجاوز الجرعة اليومية القصوى 24 غرام.
  • حقن في العضل: 2 - 3 غرام للجرعة الواحدة كل 6 - 12 ساعة على أن لا تتجاوز الجرعة اليومية القصوى 24 غرام.
• كبار السن: غالبًا يتم تقليل الجرعة وتعديلها بحسب وظائف الكلى ولكنها بشكل عام كالآتي:
  • حَقن في الوريد: 2 - 4 غرام للجرعة الواحدة كل 6 - 8 ساعات.
  • حقن في العضل: 1 - 2 غرام للجرعة الواحدة كل 8 - 12 ساعة.
• الأطفال: تختلف الجرعة بحسب العمر كالآتي:
  • حديثي الولادة: 100 ملليغرام/ كيلوغرام كل 12 ساعة سواء حقن وريدي أو عضلي.
  • الرضع والأطفال: 200 - 300 ملليغرام/ كيلوغرام في اليوم كل سواء حقن وريدي أو عضلي مقسمة كل 4 - 6 ساعات.

يصل الدواء أقصى تركيزاته في الدم بعد 30 - 50 دقيقة بعد الحَقن العضلي.

يبلغ عمر النصف للدواء حوالي 36 - 80 دقيقة.

ليست هنالك أية تقييدات.

يعطى الدواء عادة تحت إشراف طبي.

من غير المرجح حدوث ذلك؛ لأنه يتم حقن الدواء في العيادة.

حتى إذا طرأ تحسن على حال المريض الصحية يُمنع التوقف عن تناول الدواء دون تعليمات واضحة وصريحة من الطبيب، فالتوقف السابق لأوانه عن تناول هذا الدواء من شأنه أن يسبب معاودة ظهور العدوى نفسه أو الإصابة بعدوى ثانوية.

من غير المرجح حدوث ذلك؛ لأن هذا الدواء يُعطى تحت المراقبة الطبية.

في التجارب التي أجريت على الحيوانات لم يتم اكتشاف أي ضرر للأجنة، لكن لا تتوفر معلومات كافية بشأن استخدام هذا الدواء للنساء الحوامل، لذا يمكن استخدام هذا الدواء خلال فترة الحمل فقط إذا كان الأمر ضروريًا.

درجة الخطر: فئة ب (B).

لا تتوافر بيانات كافية حول استخدام الدواء للأطفال دون 12 عام، لذا يجب استشارة الطبيب.

هناك حاجة لتقليل الجرعة المعطاة.

لا توجد مشاكل خاصة.

يجب إبلاغ الطبيب بشأن استخدام الدواء قبل العملية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.