يستخدم إيبراتروبيوم بروميد (Ipratropium Bromide) الذي بدأ تداوله كدواء موسّع للقصبات الهوائية في العام 1975 لمعالجة الأمراض الرئوية الانسدادية (Obstructive pulmonary diseases) وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من التهاب القصبات المزمن (Chronic Bronchitis).

يقوم الإيبراتروبيوم بروميد المشتق من الإتروبين بتثبيط تأثير الأسيتيل كولين (Acetylcholine) على القصبات الهوائية، مما يؤدي إلى توسعها وتسهيل عملية التنفس، ويتم إعطاء الإيبراتروبيوم بروميد عن طريق الاستنشاق فقط، ولذا فليس من المتوقع ظهور أية أعراض جانبية جدية بشكل عام.

كذلك فقد تم مؤخرًا البدء باستخدام بخاخ للأنف لمعالجة التهاب الأنف الأرَجيّ (Allergic rhinitis)، ويجدر الذكر أنه نظرًا لتأثير الإيبراتروبيوم بروميد البطيء فمن غير المحبذ استخدامه عند حصول نوبات الربو الحادة (Asthma).

• محلول للاستنشاق.
• بخاخ للأنف.

الجرعة المعتادة من محلول استنشاق إبراتروبيوم بروميد هي 500 ميكروغرام، وتؤخذ من ثلاث إلى أربع مرات في اليوم عن طريق البخاخ الفموي.

• البالغين: مستنشق: 80 - 320 ميكروغرام لليوم.
• استنشاق: 400 - 2000 ميكروغرام لليوم.
• بخاخ للانف: 1 - 2 بخة في كل فتحة من الأنف 4 مرات في اليوم.

خلال 5 – 15 دقيقة.

3 - 4 ساعات.

لا توجد تقييدات.

يتم تخزينه بدرجة حرارة 25 درجة مئوية، وللحصول على أفضل النتائج يجب أن تكون العلبة في درجة حرارة الغرفة قبل الاستخدام، كما يجب أن تكون العبوة بعيدة عن متناول أيدي الأطفال.

يجب أخذها عند التذكر فورًا، أما في حال كان ينبغي تناول جرعة أخرى خلال ساعتين فيجب تناول الجرعة الحالية وتجاوز الجرعة التالية.

لا يجوز التوقف عن استخدام الدواء دون استشارة الطبيب، إذ قد تعود الأعراض للظهور.

لا داعي للقلق في حال زيادة الجرعة بالخطأ، ولكن وفي حال ظهور أعراض تستدعى التدخل الطبي فيجب إبلاغ الطبيب المختص فورًا.

لم تثبت بعد مأمونية هذا الدواء في فترة الحمل، لذلك يوصى بعدم استعماله خلال الحمل إلا إذا لم يكن ثمة بديل آخر.

يمكن استعمال الدواء بصورة آمنة.

يجب تقليل الجرعة بحسب السنّ والوزن.

لا توجد مشاكل خاصة.

لا توجد مشاكل خاصة.

في حال الخضوع لعملية جراحية بما في ذلك جراحة الأسنان يجب إعلام الطبيب الجراح أو طبيب الأسنان أنك تتناول دواء إيبراتروبيوم بروميد.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.