ليفوفلوكساسين (Levofloxacin) هو مضاد حيوي من عائلة الفلوروكينولونات (Fluoroquinolones) يستخدم لمعالجة أنواع مختلفة من العدوى التي تحدث بسبب الميكروبات الحساسة لهذه المضادات الحيوية.

وهو يستخدم لعلاج الالتهابات البكتيرية الآتية:

• التهاب الشعب الهوائية.
• التهابات الجيوب الأنفية.
• التهابات المسالك البولية.
• الالتهاب الرئوي.
• التهاب البروستاتا.
• التهابات الجلد.
• التهاب ملتحمة العين البكتيري.

كما قد يستخدم لعلاج الأشخاص الذين تعرضوا لجراثيم الجمرة الخبيثة (Anthrax germs) أو علاج ومنع الطاعون، ويجب استخدامه فقط للعدوى التي لا يمكن علاجها بمضاد حيوي أكثر أمانًا.

الآثار الجانبية الرئيسية لهذا الدواء هي الغثيان، و آلام البطن ، والإسهال أو الإمساك، والصداع.

• أقراص.
• شراب فموي.
• حقن.
• محلول للعين.

مرة واحدة في اليوم.

• الكبار: 250 - 750 ملليغرام في اليوم تبعًا للحالة المعالجة.
• الأطفال: تختلف الجرعة بحسب الحالة المراد علاجها والعمر والوزن، ولكنها بشكل عام كالآتي:
  • عمر 6 أشهر إلى أقل من 5 سنوات: 8 - 10 ملليغرام/ كيلوغرام مرتين يوميًا.
  • عمر 5 سنوات فما فوق: 10 ملليغرام/ كيلوغرام مرة واحدة يوميًا بجرعة يومية أقصاها 750 ملليغرام.

قد تمر عدة أيام حتى يشعر المريض بالتحسن.

إن مدة فعاليته طويلة نسبيًا مقارنة مع المضادات الحيوية الأخرى.

يمكن تناول الأقراص مع الطعام أو بدونه، ولكن يجب تناول الشراب على معدة فارغة قبل ساعة واحدة على الأقل أو بعد ساعتين من تناول الطعام.

ومن المفضل شرب الكثير من الماء خلال فترة تناول هذا الدواء.

يحفظ في عبوة مغلقة بإحكام في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول الأطفال.

يجب تناول الجرعة المنسية فورًا عند التذكر، ولكن إذا كان موعد تناول الجرعة التالية قريبًا فيجب تخطي الجرعة الفائتة وتناول الجرعة التالية كالمعتاد ويمنع مضاعفة الجرعة.

يجب إتمام العلاج حتى النهاية حتى إن طرأ تحسن في حالة المريض، فقد تكون العدوى لا تزال موجودة، وقد تعاود الأعراض الظهور مجددًا إذا تم وقف العلاج مبكرًا.

من المرجح أن تناول جرعة زائدة عرضية لا يسبب أية مشاكل، أما إذا كانت الجرعة الزائدة كبيرة جدًا فعندئذ يجب التوجه إلى غرفة الطوارئ.

يمنع استخدامه أثناء الحمل إلا بعد تقييم فائدة الدواء مقابل الضرر الذي يحتمل أن يسببه للجنين، لذا ينبغي استشارة الطبيب.

درجة الخطر: C

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.