إن دواء بنزويل بيروكسيد يستخدم موضعيًا لعلاج حب الشباب الخفيف إلى المتوسط، حيث أنه مضاد للجراثيم، و له تأثير تجفيف بشكل خفيف، مما يسمح بإزالة الزيوت والأوساخ الزائدة بسهولة بعيدًا عن البشرة.

توجد هناك العديد من المستحضرات التجارية المتنوعة بتراكيز مختلفة، كما توجد مستحضرات تدمج بنزويل بيروكسيد مع مضادات حيوية بهدف تحسين الفعالية المضادة للجراثيم.

مثال على ذلك، هو دمج بنزويل بيروكسيد مع الإريثروميسين (Erythromycin) أو الكلينداميسين (Clindamycin)، وعلى عكس المستحضرات التي تحتوي على بنزويل بيروكسيد لوحده، فإن هذه المستحضرات تحتاج وصفة طبية.

• كريم.
• جل موضعي.
• صابون.
• غسول موضعي.
• محلول موضعي.
• رغوة موضعية.
• ضمادة موضعية

مرة أو مرتين في اليوم، حيث يبدأ العلاج في الغالب بتواتر مرة في اليوم وبعد عدة أيام يزداد تواتر الاستعمال لمرتين في اليوم.

يتراوح تركيز بنزويل بيروكسيد في المستحضرات المختلفة بين 2.5 - 10%، بحيث يتم تطبيق كمية كافية من المستحضرات الموضعية على المنطقة المصابة، بينما يتم استخدام المنظفات الموضعية من خلال غسل الوجه بها.

يتوقع  تحسن حالة الجلد خلال 4 - 6 أسابيع، وإذا لم يحصل أي تحسن بعد هذه المدة الزمنية يجب التوجه للطبيب.

نحصل على التأثير طالما دام استعمال المستحضر.

لا توجد تقييدات.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن الرطوبة والحرارة ومتناول الأطفال.

يجب الاستعمال فورًا عند التذكر، ولكن إذا اقترب موعد العلاج التالي، فتجاوز العلاج المنسي وأكمل كالعادة، ولا يجوز استخدام جرعة مضاعفة.

إذا لم يطرأ تحسن خلال عدة أسابيع، أو في حالة فرط التحسُّس للمستحضر، فيجب إيقاف العلاج والتوجه للطبيب المعالِج.

يرجح ألا تسبب الجرعة الزائدة العرضية أي مشاكل، ولكن في حال فرط الاستخدام فيمكن التوجه لطلب الرعاية الطبية.

لا يجب استخدام هذا الدواء أثناء الحمل إلا إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر المحتملة على الجنين.

درجة الخطر: فئة ج (C).

يجب عدم استخدام هذا الدواء إلا إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر على الرضيع، ويجب التنويه أنه لا ينبغي أن يطبق هذا الدواء على منطقة الثدي لتجنب ابتلاعه من قبل الرضيع.

لا يجب استخدام هذا الدواء للأطفال أقل من 12 عامًا دون استشارة الطبيب.

لا توجد مشاكل خاصة.

لا توجد مشاكل خاصة.

يفضل إبلاغ الطبيب عن استخدام الدواء قبل أي إجراء جراحي.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.