إن كوتريموكسازول (Co-Trimoxazole) هو دواء مضاد للعدوى البكتيرية مكوَّن من مركبين، وهما تريميثوبريم (Trimethoprim) وسلفاميثوكسازول (Sulfamethoxazole) اللذان يعدان من مضادات الفولات.

وينتمي كوتريموكسازول لفئة من الأدوية تسمى السلفوناميدات (Sulfonamides).

ويستعمل الدواء بشكل شائع لعلاج بعض أنواع العدوى البكتيرية، مثل:

• الالتهاب الرئوي الناجم عن المُتَكَيِّسَة الرئوية (Pneumocystis Carinii).
• التهاب الشعب الهوائية.
• التهابات المسالك البولية.
• التهابات الجهاز الهضمي.
• التهابات الأذن.

• أقراص.
• مُعلق فموي.
• حقن وريدي.

مرتين في اليوم، وفي حالات شديدة معينة يمكن إعطاؤه 4 مرات في اليوم.

• الكبار: 1600 ملليغرام سلفاميثوكْسازول و320 ملليغرام تريميثوبريم في اليوم عن طريق الفم، أو 8 - 10 ملليغرام/ كيلوغرام يوميًا من التريميثوبريم عن طرق الحقن الوريدي، وقد تختلف مدة العلاج والجرعة بحسب الحالة المعالجة.
• الأطفال فوق عمر شهرين: يجب ملاءمة الجرعة بحسب الحالة المعالجة وطريقة إعطاء الدواء وووزن المريض.

يجب أن يبدأ الشعور بالتحسن خلال الأيام القليلة الأولى من العلاج.

غير معروف.

يجب شرب الكثير من السوائل أثناء تناول هذا الدواء.

يجب حفظه في عبوة محكمة الإغلاق في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول الأطفال والضوء.

في حال النسيان، يجب تناول الدواء فور التذكر، وإذا كان موعد الجرعة التالية قد اقترب، يجب تخطي الجرعة المنسية واستكمال الجرعات كما المعتاد.

يمنع التوقف عن العلاج قبل انتهاء الوقت الذي حدده الطبيب حتى إن طرأ تحسن في أعراض المرض، لأن العدوى قد تظهر مجددًا، وكذلك الأعراض في حال التوقف عن تناول الدواء مبكرًا.

إن تناول جرعة زائدة عرضيّة لا يسبب مشاكل، ولكن قد يسبب تناول جرعة زائدة بإفراط أوجاعًا في البطن، وتقيؤ، ودوار، مما يستدعي إعلام الطبيب.

إن الدواء قد يسبب ضررًا للجنين عند استخدامه أثناء الحمل وخصوصًا في الثلث الأول من الحمل، إلا إذا كات فوائده تفوق خاطره المحتملة تبعًا لإرشادات الطبيب.

درجة الخطر: C

ينتقل الدواء إلى حليب الأم، وهناك جدل حول إمكانية إعطاؤه أثناء الرضاعة، لذا يجب استشارة الطبيب.

يُمْنع إعطاء الدواء للأطفال تحت عمر شهرين، ويجب تقليل الجرعة للأطفال الأكبر سنًّا تبعًا للوزن والحالة.

لا توجد مشاكل خاصة.

لا توجد مشاكل خاصة.

من الضروري إبلاغ الطبيب قبل أي عمل جراحي.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.