Drug name: سولفاسيتاميد

Description:

إن سولفاسيتاميد هو مضاد حيوي ينتمي إلى عائلة السولفان أميد (Sulfanamides)، تكمن آلية عمله في الحد من إنتاج حمض الفوليك اللازم لنمو البكتيريا ممّا يتسبب بموت البكتيريا.

السولفاسيتاميد معد لعلاج التهابات العينين الخارجية مثل: التهاب الملتحمة (Conjunctivitis) والرمد الحبيبي (Trachoma)، ولعلاج بعض أمراض الجلد كحب الشباب.

تعليمات تناول الدواء سولفاسيتاميد

طريقة التناول:

  • قطرة العينين.
  • غسول للجسم.

عدد الجرعات:

  • قطرات العين: حسب تعليمات الطبيب.
  • غسول الجسم: مرتين في اليوم.

الجرعة:

  • قطرات العين: 10%.
  • غسول الجسم: 8% - 9%.

بداية الفعالية:

15 - 20 دقيقة.

مدة الفعالية

8 - 12 ساعة.

تغذية:

لا يوجد تقييدات.

التخزين والحفظ:

يجب حفظ الدواء مُحكم الإغلاق بعيدًا عن متناول الأطفال.

نسيان الجرعة:

يجب أخذ الجرعة المنسية فور تذكرها، لكن في حال اقتراب موعد الجرعة التالية تجاوز الجرعة المنسية وخذ الجرعة التالية كالمعتاد.

وقف الدواء:

لا ينبغي التوقف عن استخدام الدواء دون استشارة الطبيب.

جرعة زائدة:

لا توجد خطورة فالدواء موضعي الاستخدام، لكن يُنصح بإخبار الطبيب بذلك.

تحذيرات عند تناول الدواء سولفاسيتاميد

اثناء الحمل:

لا يُنصح بأخذ الدواء إلا إذا كانت الفوائد المرجوة أكبر من المخاطر المحتملة وتحت إشراف الطبيب.

درجة الخطورة: فئة ج (C).

الرضاعة:

لا يجب إعطاء الدواء للمرضع.

درجة الخطورة: غير مُحددة.

الأطفال والرضع

لا يجب إعطاء الدواء للأطفال بعمر 12 سنة أو أقل.

كبار السن:

يجب استشارة الطبيب حول إمكانية وصف الدواء لكبار السن.

السياقة:

تُمنع القيادة أثناء أخذ الدواء.

استخدام العلاجات الطويلة

العملية الجراحية والتخدير:

يجب إخبار الطبيب المسؤول بأخذ الدواء قبل إجراء العملية.

تأثيرات جانبية للدواء سولفاسيتاميد

تهيج العينين
  • شيوع التاثير: نادر
  • ابلاغ الطبيب: في كل حالة
  • التوقف عن تناول الدواء
تهيج الجلد
  • شيوع التاثير: نادر
  • ابلاغ الطبيب: في كل حالة
  • التوقف عن تناول الدواء

الأسماء التجارية للدواء سولفاسيتاميد

اسم الدواء
ابيسولفا APISULFA 20% EYE DROPS Amman Pharmaceutical Industries (API)
رياكيتاميد RIACETAMIDE RIYADH PHARMA
رياسيتاميد RIACETAMIDE -20 RIYADH PHARMA

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.