يُستخدم هيدروكسيد الألومينيوم (Aluminium Hydroxide) منذ أكثر من 50 عامًا كمضاد للحموضة في المعدة، ويشكل عنصرًا أساسيًا في غالبية علاجات مشاكل الهضم والارتجاع الحمضي التي يتم بيعها دون حاجة إلى وصفة طبية.

ونظرًا لكونه يسبب الإمساك في بعض الحالات فقد يتم استخدامه للحد من الإسهال، فعادة ما يتم دمجه مع مضادات الحموضة المحتوية على مادة المغنيسيوم من أجل موازنة تأثير المغنيسيوم المسبب للإسهال.

يمتاز هيدروكسيد الألومينيوم بفاعليته الطويلة، لذلك فهو ناجح جدًا وخصوصًا في علاج آلام القرحة المعدية والإثني عشر أو التهابات المريء المصحوبة بالارتجاع المريئي، كما يساعد أيضًا في علاج القرحات.

في الأمعاء يرتبط هيدروكسيد الألومينيوم بالفوسفات، لذلك فهو ناجح في تقليل مستويات الفوسفات في الدم، وهي حالة قد تصيب بعض الأشخاص الذين يعانون من اضطراب في عمل الكلى.

لكن من شأن الاستخدام المتواصل لهيدروكسيد الألومينيوم أن يؤدي إلى نقص الفوسفات وبالتالي إلى ضعف العظام.

بعض مستحضرات هيدروكسيد الألومينيوم تحتوي على كمية كبيرة من الصوديوم، لذلك فإن على الأشخاص الذين يتبعون حمية قليلة الصوديوم الحذر عند استخدام هذا الدواؤ. تجدر الإشارة أنه قد تكون الأدوية السائلة من هيدروكسيد الألومينيوم أكثر تأثيرا من الأقراص.

• أقراص للمضغ أو المص، يجب مضغ الأقراص جيدًا.
• كبسولات.
• سائل.
• مسحوق مستعلق.

• كمضاد للحموضة: 4 - 6 مرات في اليوم، أو حسب الحاجة، أو قبل تناول الطعام بساعة واحدة وبعده بساعة واحدة.
• القرحة الهضمية: مرة كل ساعة أو ساعتين طوال النهار.
• فرط الفوسفات في الدم: 3 - 4 مرات في اليوم.

• البالغين، سائل: 180 ملليغرام لليوم.
• البالغين أقراص أو كبسولات: 1.5 - 9.5 غرام لليوم .
• الأطفال أكبر من 6 سنوات: جرعة مخفضة حسب العمر والوزن.

عادة ما يؤخذ هيدروكسيد الألومنيوم بين الوجبات أو في وقت النوم، وتجدر الإشارة أنه لا يؤخذ دواء الهيدروكسيد الألومنيوم لمدة تزيد عن أسبوعين بدون نصيحة الطبيب المختص.

خلال 15 دقيقة.

1 - 3 ساعات.

يجب على المريض استشارة الطبيب المختص قبل البدء في حال كان يتبع نظامًا غذائيًا قليل بالمغنيسيوم و / أو الصوديوم.

يخزن في درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الرطوبة والحرارة والضوء، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

يُمنع تناول الجرعة المنسية التي لم تؤخذ في موعدها، يجب تناول الجرعة التالية كالمعتاد.

يمكن التوقف عن تناول هذا الدواء بشكل آمن حينما تزول الحاجة إليه، أما عند تناوله كعلاج للقرحة أو للفشل الكلوي فلا يجوز التوقف عن تناوله بدون استشارة الطبيب.

لا داعي للقلق من تناول جرعة زائدة بالخطأ، لكن إذا لوحظ ظهور أعراض خاصة، أو إذا تم تناول جرعة زائدة كبيرة يجب إبلاغ الطبيب فورًا.

لم تثبت مأمونية هذا الدواء للسيدات الحوامل، لذا يُسمح تناوله بجرعات محدودة حين الحاجة وباشراف طبي.

يجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدام هذا الدواء في حال كانت المرأة مرضعة.

لا يوصى بإعطائه للأطفال دون سن 6 سنوات إلا بعد استشارة الطبيب.

ازدياد خطر ظهور الأعراض الجانبية، وقد تكون ثمة حاجة إلى تقليل الجرعة.

لا مشاكل متوقعة.

لا يوجد أي تعليمات خاصة، ولكن من المحبذ إخبار الطبيب الجراح بلائحة الأدوية التي تتناولها.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.