يعبّر مصطلح  النِقْرِس عن مجموعة من الاضطرابات في عملية الأيض (Metabolism)، وتتمثل بمستويات مرتفعة جدًا من حمض اليوريك في الدم، قد تشمل مضاعفات هذه الظاهرة على نوبات من التهاب المفاصل والحصى في الكلية، يتم استخدام عقار الوبيورينول (Allopurinol) لمنع هذا النوع من النوبات.

أحد الأسباب المعروفة اليوم التي قد تسبب ارتفاع مستويات حمض اليوريك في الدم هي العلاجات المضادة للسرطان.

ولكن نظرًا لأن تأثير الوبيورينول يُفتَرَض أن يظهر على المدى الطويل فهو ليس نافعًا في تخفيف الألم عند حدوث نوبة حادة من النقرس ، بل قد يؤدي في بعض الحالات إلى زيادة الأعراض عند بدء العلاج، لذلك من المتبع إضافة دواء كُولْشيسين (Colchicine) خلال الأسابيع الأولى من النوبة النقرسية.

وخلافًا لأنواع الأدوية الأخرى المستخدمة ضد النقرس والتي تقوم بتخفيض مستوى حمض اليوريك في الدم من خلال زيادة إفرازه في البول نفسه، فإن الوبيورينول لا يزيد خطر تكوّن الحصى في الكلى، لذلك فإنه قد يكون الأكثر ملاءمة للأشخاص الذين يعانون من الحصى في الكلى أو للأشخاص المعرضين لتكوّن الحصى في كليتهم.

• أقراص.
• حقن عن طريق الوريد، من الممكن أخذه عن طريق الوريد في حال عدم مقدرة معدة المريض تحمل الدواء.

1 – 3 مرات في اليوم، مع الطعام.

• الكبار، النقرس: 300 - 600 ميلليغرام لليوم، في الغالب 300 ملليغرام.
• إلى جانب أدوية لمعالجة السرطان: 300 - 800 ميلليغرام في اليوم.
• الأطفال الأقل من 6 سنوات: 150 ميلليغرام فمويًا مرة واحدة يوميًا أو مقسمة على جرعات.
• الأطفال من 6 إلى 10 سنوات: 300 ميلليغرام فمويًا مرة واحدة يوميًا أو مقسمة على جرعات.

خلال 24 - 48 ساعة، وقد يمر 2 - 6 أسبوع قبل البدء بالإحساس بتأثيره الكامل.

حتى 30 ساعة، وهناك تأثيرات خفيفة من الممكن أن تستمر بين أسبوع إلى أسبوعين بعد التوقف عن تناول الدواء.

يوصى بالإكثار من شرب السوائل على الأقل 2 لتر في اليوم.

يتم تخزينه في درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الرطوبة والحرارة وبعيدًا عن متناول الأطفال.

يجب تناول الجرعة من الدواء فورًا عند التذكر، في حال كان ينبغي تناول جرعة أخرى بعد 12 ساعة على الأقل فيجب تناول الجرعة المنسية فورًا، والجرعة التي تليها في موعدها المحدد، أما إذا لم يكن الأمر كذلك فيجب إهمال الجرعة المنسية ثم تناول الوجبة التالية في موعدها.

لا يجوز التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب؛ لأن أعراض المرض قد تعاود الظهور.

في الغالب لا يسبب تناول جرعة زائدة بالخطأ من هذا الدواء أية مشكلات، لكن كمية زائدة كبيرة من الدواء قد تسبب في الآتي:

• الغثيان.
• القيء.
• آلام البطن .
• الإسهال.

ويجب إعلام الطبيب المختص بها فورًا.

لم تثبت بعد مأمونية هذا الدواء بالنسبة للحوامل، وليست هنالك أبحاث كافية متعلقة بالبشر.

ينتقل هذا الدواء إلى حليب الأم ومن الممكن أن يؤثر على الطفل، لذا من المفضل استشارة الطبيب قبل تناوله.

هنالك حاجة لتقليل الجرعة.

قد تكون هنالك حاجة لتقليل الجرعة.

يجب الامتناع عن قيادة السيارات إلى حين فهم كيفية ومدى تأثير الدواء نظرًا لأنه قد يسبب النعاس والنوم.

لا يوجد أي تعليمات خاصة، ولكن من المحبذ إخبار الطبيب المختص بلائحة الأدوية التي تتناولها.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.