يستخدم فاردينافيل (Vardenafil) في علاج ضعف الانتصاب أو الضعف الجنسي (Impotence) لدى الرجال، حيث ينتمي إلى فئة مثبطات إنزيم الفوسفودايستيراز النوع 5 (PDE-5 inhibitors).

ويعمل عن طريق زيادة تدفق الدم إلى العضو الذكري أثناء التحفيز الجنسي وبالتالي إلى حدوث انتصاب، ومن المهم ذكره أن فاردينافيل كباقي الأدوية التابعة لمجموعته يعمل فقط عند وجود محفز جنسي، فهو بحد ذاته لا يثير الرغبة الجنسية.

وتستمر فعالية الفاردينافيل لعدة ساعات إلا أن استمرار الانتصاب منوط باستمرار المحفز الجنسي فقط، كما أنه لا يشفي ضعف الانتصاب، ولا يعمل على وقاية الشخص من الأمراض المنقولة جنسيًّا ، كذلك لا يمنع الفاردينافيل حدوث الحمل.

يُحْظَر استعمال الفاردينافيل لدى الأشخاص الذين يستعملون الأدوية المُوَسِّعة للأوعية الدموية التي تنتمي إلى مجموعة النترات كالإيزوسوربيد أُحاديّ النترات (Isosorbide Mononitrate) والإيزويسوربيد ثنائي النترات (Isosorbide dinitrate) والنتروغليسيرين (Nitroglycerin).

• أقراص.
• أقراص تتحلل في الفم.

يستحسن تناول الفاردينافيل قبل 60 دقيقة من موعد النشاط الجنسي بحسب الحاجة، ولا يجوز تناول الفاردينافيل أكثر من مرة واحدة في اليوم.

• الأقراص: 5 - 20 ملليغرام في اليوم تبعًا لاستجابة الشخص، وعادة ما تكون 10 ملليغرام يوميًا.
• أقراص تتحلل في الفم: 10 ملليغرام في اليوم.

في غضون 60 دقيقة.

يبلغ عمر النصف للدواء حوالي 4 - 6 ساعات.

يمكن تناوله مع أو بدون طعام، إلا أنه يجب تجنب تناول الجريب الفروت أثناء العلاج.

يحفظ في عبوة محكمة الإغلاق في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول الأطفال.

إن الدواء يستخدم عند الحاجة ولا يجوز تناول جرعة مضاعفة، ومن المهم الحفاظ على فاصل زمني لا يقل عن 24 ساعة بين الجرعات.

يمكن التوقف عن استعمال الفاردينافيل عند الرغبة ودون قلق.

إذا أخِذَت جرعة مفرطة مصادفة فليس من المفترض أن تشكل أي قلق، ولكن إذا لوحظت أي أعراض خاصة أو كانت الجرعة المفرطة كبيرة فيتوجب عندها إعلام الطبيب.

إن الفاردينافيل غير معد للاستعمال ممن قبل النساء، ولم يتم فحص مدى سلامة استعمال الدواء لدى النساء الحوامل، ولم يسبب الدواء تشوَّهات في أجنّة الحيوانات المخبرية.

درجة الخطر: B

لا يوصف هذا الدواء للنساء.

لا يعطى للأطفال.

لا توجد مشاكل خاصة.

من الضروري إبلاغ الطبيب عن تناول الدواء قبل أي عملية جراحية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.