يُعد لانثانوم أحد الأدوية التي تستخدم لعلاج فرط فوسفاتاز الدم (Hyperphosphatemia) خصوصًا عند المرضى المصابين بفشل كلوي مزمن، تتمثل آلية عمله بالربط مع الفوسفات (Phosphate) في الأمعاء، بهدف تقليل امتصاصه للدم وبالتالي تقليل تراكيزه.

يعد اللانثانوم من الأدوية الفعالة والتي يمكن تحملها من قبل المرضى على عكس أنواع أخرى من رابطات الفوسفات، مثل: هيدروكسيد الألمنيوم (Aluminium Hydroxide) الذي وُجد له آثار سامة على الدماغ والعظام.

تشمل الآثار الجانبية للانثانوم اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل: الإمساك، و الإسهال ، وآلام في الرأس، والغثيان، والتقيؤ، إضافة إلى آلام في المعدة.

أقراص للمضغ.

يقوم الطبيب بتحديدها وفقًا لحالة المريض.

يتم تحديد الجرعة بدقة من قبل الطبيب المعالج حسب حالة المريض، ولكن يمكن تقسيمها بشكل عام كما يأتي:

• الجرعة الأولية (Initial Dose): 750 - 1500 ملليغرام.
• جرعة المُداومة (Maintenance Dose): 1500 - 3000 ملليغرام.

لا يوجد معلومات كافية، وقد يختلف ذلك من مريض لآخر.

لا تتوفر معلومات كافية، ويختلف ذلك من مريض لآخر.

يجب تناول الدواء مع الأكل، كما يوصى بتقليل استهلاك الأطعمة التي تحتوي على فوسفات.

يحفظ العلاج في درجة حرارة الغرفة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

تناول الجرعة المنسية فور تذكرها، وفي حال اقتراب موعد الجرعة التالية يتم تناولها دون أية زيادة في الجرعة.

لا يجوز إيقاف تناول الدواء دون تعليمات واضحة من الطبيب المعالج، حتى إذا طرأ تحسن في الحالة الصحية.

قد يسبب تناول جرعات عالية من العلاج ظهور بعض الأعراض الجانبية، مثل: الصداع، والغثيان، والتقيؤ.

لا يوجد معلومات واضحة حول استخدام العلاج عند النساء الحوامل، لذلك يجب تجنب استخدامه إلا تحت إشراف الطبيب.

تصنيفه في الحمل: فئة ج (C).

تشير بعض المعلومات أنه لا يتم إفراز لانثانوم في حليب الأم، لذلك يمكن استخدامه أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، ولكن يفضل استشارة الطبيب قبل ذلك.

لا يوجد معلومات كافية حول سلامة استخدام العلاج عند الأطفال تحت 18 عام.

لا يوجد معلومات تشير إلى وجود فروقات في فعالية العلاج عند كبار السن مقارنة بالأشخاص الآخرين.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة تجنب القيادة أثناء فترة العلاج.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة التوقف عن تناول العلاج قبل إجراء عملية ما.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.