ينتمي كلونازيبام (Clonazepam) إلى مجموعة الأدوية المعروفه باسم البنزوديازيبينات (Benzodiazepines) المستخدمة في الأساس لمعالجة القلق و الأرق .

يستخدم كلونازيبام بمفرده أو بالاشتراك مع أدوية أخرى للسيطرة على أنواع معينة من نوبات الصرع عند البالغين والاطفال، والتي تشمل متلازمة لينوكس غاستو (Lennox-Gastaut syndrome)، والنوبات اللاحركية، والنوبات الرمعية العضلية.

ويستخدم كلونازيبام أيضًا لعلاج نوبات واضطراب الهلع بما في ذلك رهاب الخلاء (Agoraphobia) عند البالغين.

• أقراص.
• أقراص تتحلل في الفم.

1 - 3 مرات في اليوم.

• الكبار: تختلف الجرعة تبعًا للحالة المراد علاجها كالآتي:
  • نوبات الصرع: 1.5 ملليغرام يوميًا، ويمكن زيادتها بمقدار 0.5 - 1 ملليغرام كل 3 أيام تبعًا لاستجابة المريض حتى 4 - 8 ملليغرام في اليوم، وتبلغ الجرعة القصوى اليومية 20 ملليغرام.
  • اضطراب الهلع: 0.5 ملليغرام يوميًا، ويمكن زيادتها إلى 1 ملليغرام في اليوم بعد 3 أيام من العلاج، وقد تصل الجرعة اليومية إلى 4 ملليغرام أحيانًا.
• الأطفال: جرعات مخفضة وفقًا للعمر والوزن لعلاج نوبات الصرع.

خلال 20 - 40 دقيقة.

• الرضع والأطفال: حتى 6 - 8 ساعات.
• الكبار: تصل إلى 12 ساعة.

ليست هنالك تقييدات.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف وبعيدًا عن متناول أيدي الأطفال والرطوبة والحرارة.

لا داعي للقلق إنما ينبغي تناوله فور التذكر، وإذا كان موعد تناول الجرعة التالية قد اقترب، فيجب تجاوز الجرعة الفائتة واستكمال جدول الجرعات المعتاد مع تجنب مضاعفة الجرعة.

يمنع التوقف عن تناول الدواء بشكل مفاجئ ودون استشارة الطبيب، إذ قد تعاود الأعراض الظهور ثانية وقد تظهر أيضًا أعراض انسحابية.

من المرجح أن تناول جرعة زائدة عارضة لا يسبب أية مشاكل، أما إذا كانت الجرعة الزائدة كبيرة فقد تسبب النوم غير العادي، مما ينبغي إبلاغ الطبيب.

ليس هناك بيانات متاحة حول استخدام هذا الدواء أثناء الحمل، لذا يوصى بعدم استخدامه إلا إذا كانت هناك حاجة ماسة إليه بعد استشارة الطبيب.

درجة الخطر: لم تحدد.

ينتقل الدواء إلى حليب الأم،وقد يؤثر سلبًا على الرضيع، لذا ينبغي استشارة الطبيب.

ينبغي خفض الجرعة تبعًا للعمر والوزن.

قد تكون هنالك حاجة إلى تقليل الجرعة مع مراقبة الحالة عن كثب.

لا ينصح بالسياقة خلال تناول هذا الدواء حتى تتبين ماهية تأثيره عليك، لأنه قد يسبب النعاس.

قبل الخضوع لأي إجراء جراحي يجب إخبار الطبيب عن الدواء.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.