يعد جيمتوزوماب أحد المضادات الحيوية الذي يتكون من أجسام مضادة أحادية المنشأ (Monoclonal Antibody)، ويتم ربطه يالأوزوجاميسين (Ozogamicin) أحد المضادات الحيوية الأخرى السامّة.

تستخدم هذه التركيبة بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد (Acute Myelocytic Leukemia - AML)، وذلك في حال كانوا أكبر من 60 عامًا ولا يستطيعون تناول العلاج الكيميائي.

يرتبط جيمتوزوماب أوزوجاميسين (Gemtuzumab Ozogamicin) بشكل خاص بالبروتين (CD33) المتواجد على السطح الخارجي للخلايا السرطانية في الدم ونخاع العظم، مما يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية.

يتم إعطاء المريض بعض الأدوية، مثل: مضادات الهيستامين (Antihistamines)، والأسيتامينوفين، والكورتيكوستيرويدات (Corticosteroids) قبل البدء بأخذ العلاج، وذلك لتجنب حدوث أية ردود فعل تحسسية.

قد يسبب استخدام جيمتوزوماب أوزوجاميسين العديد من الآثار الجانبية المحتملة، مثل: فقر الدم، وزيادة احتمالية تلوث الدم، والعدوى، إضافة إلى نزف شديد، وفي بعض الحالات يمكن أن يحدث تسمم كبدي، خاصةً عند المرضى الذين يعانون من مشكلات في الكبد، ما يسبب ظهور أعراض مختلفة مثل: زيادة سريعة في الوزن، و تضخم الكبد (Hepatomegaly)، وبول داكن اللون، واصفرار الجلد والعينين.

حقن عن طريق الوريد.

جرعتين بفارق 14 يومًا بينهما.

9 ملليغرام لكل متر مربع من سطح الجسم.

قد يعتمد ذلك على حالة المريض.

فترات طويلة تصل إلى عدة أشهر.

لا يوجد قيود تتعلق بتجنب تناول نوعية محددة من الطعام أثناء فترة العلاج.

يمكن حفظ العلاج بدرجة حرارة الغرفة لمدة 6 ساعات قبل الاستخدام.

يتم إعطاء الدواء تحت إشراف طبي دقيق، لذلك ليس من المرجح نسيان الجرعة.

يتم التوقف عن تناول الدواء تبعًا لتعليمات الطبيب، ومدى تطور حالة المريض.

ليست هنالك معلومات كافية حول الآثار الناتجة عن تناول جرعة زائدة؛ لذلك يجب التوجه لطلب مساعدة طبية في حال ظهور أية أعراض غريبة.

أظهرت الأبحاث التي أجريت على الحيوانات قدرة الدواء على إحداث تشوهات خلقية في الأجنة؛ لذلك يوصى بتجنب تناول العلاج خلال فترة الحمل.

تصنيفه في الحمل: فئة د (D).

لا يوجد معلومات حول سلامة استخدام العلاج أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، لذلك يفضل تجنب استخدامه إلا تحت إشراف الطبيب.

لا يوجد معلومات كافية حول سلامة استخدام العلاج للأطفال.

لا يوجد فروقات واضحة في سلامة وفعالية العلاج عند كبار السن مقارنة بالأشخاص الآخرين.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة تجنب القيادة أثناء فترة العلاج.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة التوقف عن تناول العلاج قبل إجراء عملية ما.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.