نيلارابين هو دواء كيميائي للسرطان من فئة الأدوية المضادة للعمليات الأيضية (Antimetabolites)، حيث يتداخل مع نمو وانتشار الخلايا السرطانية في الجسم.

ويستخدم نيلارابين ابيضاض الدم اللمفاوي الحاد في الخلايا التائية (T-cell acute lymphoblastic leukemia) واللمفومة الأرومية الحادة في الخلايا التائية (T-cell lymphoblastic lymphoma) بعد عودة المرض أو بعد فشل محاولتين علاجيتين على الأقل.

حقن.

• الكبار: عادة ما يتم إعطاؤه من خلال الحقن الوريدي لفترة تصل إلى ساعتين مرة واحدة يوميًا في اليوم الأول والثالث والخامس من دورة العلاج، ويتم تكرار هذا العلاج على الأغلب كل 21 يومًا..
• الأطفال: عادة ما يتم إعطاؤه للأطفال من خلال الحقن الوريدي لفترة تصل إلى ساعة مرة واحدة يوميًا لمدة 5 أيام متتالية، ويتم تكرار هذا العلاج على الأغلب كل 21 يومًا.

ويتم تحديد عدد الدورات العلاجية من قبل الطبيب المعالج، وبناء على حالة المرض، واستجابة المريض للعلاج.

• الكبار: 1500 ملليغرام لكل متر مربع من مساحة سطح الجسم للجرعة الواحدة.
• الأطفال: جرعة يومية من 650 ملليغرام لكل متر مربع من مساحة سطح الجسم.

يختلف موعد بدء الفاعلية من مريض لآخر.

يختلف عدد الدورات العلاجية المطلوبة من مريض لآخر.

ليست هنالك تقييدات.

لا حاجة، حيث يعطى الدواء في المستشفى أو العيادة حتى إشراف طبي.

يجب مراجعة الطبيب على الفور للحصول على التعليمات وتحديد موعد آخر لتلقي العلاج.

يتم التوقف عن أخذ هذا الدواء بناءً على قرار الطبيب المعالج فقط.

ليس من الوارد أن يتم أخذ جرعة زائدة، نظرًا لأن إعطاء الدواء يتم في إطار علاج سريري ومن قبل طاقم طبي مؤهل.

وفي حال أخذ جرعة زائدة من الممكن حصول حالات، مثل: الغيبوبة، والنوبات، وضيق التنفس، والكدمات.

بينت التجارب التي تم إجراؤها على الحيوانات المخبرية أن هذا الدواء قد يسبب التشوهات للأجنة، لذا لا يُنصح بأخذ الدواء أثناء الحمل، كما يجب على كل من النساء والرجال في سن الإنجاب استخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد التوقف عن العلاج.

درجة الخطر: لم تحدد.

من المحتمل تضرر الرضيع، لذا يجب تجنب استخدام الدواء أو التوقف عن الرضاعة أثناء العلاج تبعًا لقرار الطبيب.

يجب تقليل وملاءمة الجرعة بحسب العمر والوزن.

قد تزداد مخاطر السمية العصبية لدى المرضى فوق عمر 65 عام، لذا يجب مراقبة المريض عن كثب.

يجب الامتناع عن القيادة حتى تتضح ماهية تأثير الدواء عليك، فقد يسبب النعاس.

ينبغي إعلام الطبيب بشأن استخدام الدواء قبل العملية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.