أباكافير هو دواء مضاد للفيروسات، يُستعمل لعلاج الأشخاص الحاملين لفيروس نقص المناعة المكتسبة (HIV) المسبب للاٍيدز .

يعمل هذا الدواء عن طريق منع تكاثر الفيروس بواسطة إعاقة عمل إنزيم المنتسخ العكسي (Reverse Transcriptase)، ويتم تناول الأباكافير مع أدوية أخرى مضادة للفيروس، مثل: الأميفودين (Lamivudine)، والإيفافيرينز (Efavirenz)، وذلك لتجنب تطور أنواع فيروسية مقاومة للدواء.

يُمكن إعطاء الأباكافير كعلاج أولي لمرضى الإيدز، أو للمرضى الذين لم يستجيبوا للعلاج والذين ظهرت لديهم مقاومة لعمل المضادات الأخرى للفيروس.

التأثير الجانبي الأكثر شدة لهذا الدواء هو الحساسية الزائدة التي تتمثّل بظهور حمى، وصعوبات في التنفس، و طفح جلدي وأعراض أخرى، يظهر هذا التأثير الجانبي لدى 5 - 7% من المرضى الذين يتناولون الدواء في حال مواصلة تناوله أو التوقف ومن ثم الرجوع لتناوله مجددًا وقد يُشكل ذلك خطرًا على حياة المريض.

وُجدت مؤخرًا علاقة بين حدوث الحساسية الزائدة للدواء وبين أحد الجينات، لذلك أصبح من اللازم إجراء فحص جيني قبل استخدام الدواء.

• أقراص.
• محلول.

مرة أو مرتان يوميًا.

الجرعة الاعتيادية للبالغين: 600 ملليغرام في اليوم.

0.7 - 1.7 ساعة.

12 - 26 ساعة.

لا توجد تقييدات.

يُحفظ في مكان جاف ومغلق وعلى درجة حرارة الغرفة، وبعيدًا عن متناول الأطفال، كما يُمكنك حفظ المحلول في الثلاجة دون تجميد.

يجب تناوله فور التذكر، ولكن إذا اقترب موعد الجرعة التالية لا تُضاعف الجرعة.

يجب عدم التوقف عن استخدام الدواء دون استشارة الطبيب، في حال الشعور بآثار جانبية غير محتملة يجب إخبار الطبيب فورًا.

يجب الاتصال بالطوارئ فورًا.

يجب عدم استخدام الدواء للحامل إلا في حال كانت الفائدة المرجوة تفوق المخاطر المتوقعة.

لم يُصنف الدواء من قبل الإدارة العامة للغذاء والدواء.

يجب عدم إرضاع الطفل عند استخدام الدواء.

يُعطى للأطفال فوق سن 3 أشهر، وهنالك حاجة لتقليل الجرعة وفقًا للوزن.

يجب الحذر عند اختيار الجرعة وفقًا لوظائف الكلى والكبد.

لا توجد مشاكل معروفة.

يجب إبلاغ الطبيب الجراح، أو الطبيب التخدير عن تناول الدواء.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.