أيزونيازيد (Isoniazid) هو دواء يُستخدم لعلاج السل (Tuberculosis)، كما يُستخدم للوقاية من داء السل لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة به.

دواعي استخدام أيزونيازيد بالاعتماد على العمر

يختلف سبب صرف دواء الأيزونيازيد باختلاف الفئة العمرية كالآتي:

1. الأشخاص فوق عمر 35 عامًا

يُوصى بتناول الأزونيازيد للأشخاص الذين فوق عمر 35 سنة الموجودين في دائرة الخطر للإصابة بمرض السل، مثل:

• الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.
• المرضى الذين يتلقون العلاج بواسطة الكورتيكوسترويدات (Corticosteroids).
• الأشخاص الذين يُشْتبه إصابتهم بالمرض.

2. الأشخاص تحت عمر 35 عامًا

الأشخاص تحت سن 35 سنة يتم وصف الأيزونيازيد لهم إذا كانوا قد أُصيبوا مؤخرا بالسِّل، أو إذا كانت نتائج اختبارات الجلد الخاصة بالسل لديهم تُشير للإصابة بعدوى الجرثومة المسببة للمرض.

يُفضل دئمًا استشارة الطبيب بشأن استخدام الأيزونيازيد.

• أقراص (Tablets).
• محلول مركز (Syrup).

مرة في اليوم.

يختلف مقدار الجرعة الدوائية باختلاف سن ووزن المصاب.

الجرعة القصوى: 300 ملليغرام لليوم.

خلال فترة تمتد من ساعتين إلى أربع ساعات.

24 ساعة.

يجب تناوله على معدة فارغة.

يجب حفظ الدواء في عبوة مغلقة في مكان جاف على درجة حرارة الغرفة، وبعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.

يجب تناول الدواء عند التذكر فورًا، ولكن إذا جاء موعد الجرعة التالية لا تُضاعف الجرعة.

ينبغي استكمال العلاج إلى النهاية حتى إذا طرأ تحسّن على الشعور العام، حيث من الممكن أن تكون الجرثومة ما زالت موجودة، وقد تعود الأعراض المرضية للظهور مجددًا إذا توقفتم عن تناول العلاج مبكرًا.

يجب التوجه لغرفة الطوارىء على الفور، فأخذ جرعة زائدة يستدعي التدخل الطبي الفوري خصوصًا عند حصول حالات من ضيق التنفس أو التشنجات.

هذا الدواء يُستخدم فقط في حال كانت فائدته تفوق مخاطره، ويُنصح بتجنبه في معظم الحالات.

تصنيف الدواء للحامل: فئة ج (C).

يُفرز الدواء في الحليب، ولكنه غالبًا يكون غير مضر.

لا يُستخدم للأطفال تحت سن العامين.

هنالك احتمال لازدياد مخاطر تضرر الكبد، يجب الاهتمام بشكل كبير بقياس مستويات إنزيمات الكبد بشكل دائم.

من المفضل الامتناع عن قيادة المركبات إلى حين معرفة كيفية تأثير الدواء على هذا الأمر، نظرًا لإمكانية حصول تشويش وارتباك.

يُفضل إخبار الطبيب باستخدامك للدواء.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.