ليفيتيراسيتام هو دواء من فئة مضادات الاختلاج (Anticonvulsants) يعمل عن طريق تقليل النشاط غير الطبيعي في الدماغ، حيث يستعمل مع الأدوية الأخرى لعلاج أنواع معينة من النوبات عند البالغين والأطفال المصابين بالصرع.

يستخدم في علاج نوبات الصرع الجزئية عند البالغين والأطفال بحد أدنى من الأعمار مختلف تبعًا لنوع المستحضر المستخدم.

يستخدم أيضًا مع أدوية النوبات الأخرى لعلاج النوبات التوترية الرمعية (Tonic-clonic seizures) لدى الأشخاص الذين لا تقل أعمارهم عن 6 سنوات، ونوبات الرمع العضلي (Myoclonic seizures) في الأشخاص الذين لا يقل عمرهم عن 12 عامًا.

• أقراص.
• أقراص ممتدة المفعول.
• أقراص قابلة للتحلل في الفم.
• محلول فموي.
• حقن وريدي.

مرتين في اليوم صباحًا ومساءً، بينما يتم تناول الأقراص ممتدة المفعول مرة واحدة في اليوم.

• الكبار: 1000 - 3000 ملليغرام في اليوم بحيث يتم زيادة الجرعة تدريجيًا.
• الأطفال: يقوم الطبيب المعالج بتحديد مقدار الجرعة وفقًا للحالة المعالجة ونوع المستحضر المستخدم والعمر والوزن.

تبدأ الفعالية الدوائية بعد ساعة.

غير معروف.

بالإمكان تناول الدواء مع الأكل أو بدونه.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول الأطفال.

يتوجب تناول الجرعة فور التذكر، إلا إذا كان قد اقترب موعد الجرعة التالية، فعندها يجب تجاوز الجرعة الفائتة وتناول الدواء كالمعتاد في وقته المحدد مع عدم مضاعفة الجرعة.

يجب عدم التوقف عن استخدام الدواء فجأة ودون استشارة الطبيب، إذ قد يؤدي التوقف المفاجئ إلى زيادة النوبات، لذا يتم إيقاف استعمال الدواء تدريجيًا بواسطة تقليل الجرعة الدوائية على مدار عدة أسابيع.

قد تشمل أعراض الجرعة الزائدة النعاس الشديد، والتهيج، والعدوانية، وتثبيط التنفس، والضعف، والإغماء، لذا يجب التوجه لتلقي مساعدة طبية.

أظهرت الأبحاث التي أجريت على الحيوانات المختبرية وجود تأثيرات غير مرغوب بها على الأجنّة، إلا أنه لم يتم اختبار تأثير الدواء على النساء الحوامل، لذا لا ينصح باستعمال هذا الدواء أثناء الحمل إلا إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر المحتملة على الجنين.

درجة الخطر: فئة ج (C).

ينتقل الدواء إلى حليب الأم، مما قد يؤثر سلبًا على الرضيع، لذا يجب استشارة الطبيب.

يجب ملاءمة الجرعة بحسب العمر والوزن تبعًا لتوجيهات الطبيب.

يجب إبلاغ الطبيب عن تناول الدواء قبل العملية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.