إن ليناليدوميد هو دواء ينتمي إلى أدوية تعديل المناعة (Immunomodulatory agents) وهو نظير لدواء الثاليدوميد (Thalidomide)، ويعمل عن طريق مساعدة نخاع العظم على إنتاج خلايا دم طبيعية وقتل الخلايا غير الطبيعية فيه.

كما أنه يقلل من عملية تولد الأوعية الدموية الجديدة (Angiogenesis) التي تغذي الخلايا السرطانية.

استخدامات ليناليدوميد الشائعة

يستخدم ليناليدوميد في علاج الحالات الآتية:

• نوع معين من متلازمة خلل التنسج النقوي (Myelodysplastic syndrome).
• الورم النقوي المتعدد بالاشتراك مع الديكساميثازون (Dexamethasone)، أو بعد زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم.
• لمفومة الخلية القشرية (Mantle cell lymphoma) التي انتكست أو تقدمت بعد علاجين سابقين.
• لمفومة جريبية (Follicular lymphoma) لدى المرضى الذين لم يستجيبوا لعلاج وحيد سابق.
• لمفومة المنطقة الهامِشِيّة (Marginal zone lymphoma) بعد تجربة الأدوية الأخرى دون نجاح.

والجدير بالذكر أن ليناليدوميد يتوفر فقط ضمن إطار برنامج علاجي خاص، ويجب أن يكون المريض مسجلًا في البرنامج مع الوعي الكامل حول مخاطر وفوائد الليناليدوميد والموافقة على استخدام تدابير تحديد النسل كما هو مطلوب في البرنامج.

كبسولات.

مرة في اليوم.

تتراوح الجرعة بشكل عام بين 10 - 25 ملليغرام في اليوم تبعًا للحالة المعالجة وتوجيهات الطبيب.

غير معروف.

غير معروف.

لا توجد تقييدات.

يحفظ في عبوة مغلقة في درجة حرارة الغرفة، وبعيدًا عن الرطوبة والضوء ومتناول الاطفال.

يجب تناول الجرعة المنسية فورًا في حال التذكر، ما عدا في حال مرور أكثر من 12 ساعة من الموعد المقرر لتناول الجرعة المنسية حينها يجب عدم تناول هذه الجرعة المنسية واستئناف العلاج كالمعتاد وعدم مضاعفة الجرعة.

يُمْنَعُ التوقف عن تناول الدواء بدون استشارة الطبيب.

في حال الشك بتناول جرعة زائدة يجب التوجه لتلقي المساعدة الطبية.

إن هذا الدواء خطير جدًّا على حياة الجنين، لذا يُمنع تناول هذا الدواء أثناء فترة الحمل أو قبل الحمل بتاتًا.

درجة الخطر: فئة (X).

يوصى بعدم الرضاعة أثناء العلاج.

لا يعطى للأطفال دون عمر 18 عام.

بسبب احتمالية انخفاض وظائف الكلى لدى كبار السن فيجب اختيار الجرعة بعناية ومراقبة وظائف الكلى عن كثب.

يفضل تجنب القيادة حتى تتضح ماهية تأثير الدواء، فقد يسبب الدوخة أو التعب.

ينبغي إبلاغ الطبيب عن تناول الدواء قبل العملية الجراحية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.