يعد ليفونورجستريل أحد الهرمونات المصنعة التي تماثل في عملها هرمون البروجستيرون في الجسم، يستخدم ليفونورجستريل كوسيلة طارئة لمنع الحمل وذلك عن طريق منع الإباضة، إضافة إلى جعل السائل المهبلي أكثر سمكًا، ما يمنع وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة.

يتم استخدام العلاج بجرعة عالية في حال تمت العلاقة الزوجية بدون أية وسيلة لمنع الحمل، وذلك خلال 72 ساعة بعد الجماع الجنسي، كما يستخدم في حالات نسيان تناول جرعتين على الأقل من حبوب منع الحمل.

من المهم معرفة أنه يمكن استخدام العلاج كوسيلة لمنع الحمل في حالات الطوارئ لمن هم فوق سن 16 دون وصفة طبية.

تزداد فعالية العلاج كلما كان تناوله في وقت مبكر بعد الجماع، بينما تقل في بعض الحالات الأخرى مثل: التقيؤ حتّى 3 ساعات من تناوله، أو تناول أدوية أخرى تسرع تحليله في الكبد.

يتواجد ليفونورجستريل أيضًا بجرعات منخفضة في حبوب منع الحمل واللولب الرحمي، حيث يتم إفراز كميات صغيرة منه يوميًا في تجويف الرحم.

قد يسبب تناول ليفونورجستريل العديد من الآثار الجانبية، مثل: الغثيان، واضطرابات في الدورة الشهرية.

أقراص.

جرعة واحدة تؤخذ بأسرع وقت خلال 72 ساعة بعد ممارسة العلاقة الزوجية أو بشكل روتيني.

تختلف الجرعة تبعًا للحالة التي تؤخذ من أجلها، كما يأتي:

• حالات الطوارئ: 1.5 ملليغرام.
• حبوب منع الحمل الروتينية: 0.03 ملليغرام.

خلال عدة ساعات من تناول الجرعة.

عدة أيام.

لا يوجد تقييدات متعلقة بتناول أنواع معينة من الطعام.

يحفظ العلاج بدرجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الحرارة والرطوبة.

في حال تناول العلاج بعد أكثر من 72 ساعة بعد الجماع، لن يكون هناك أية تأثير لتناوله.

قد يؤدي التوقف عن تناول العلاج المستخدم بشكل روتيني إلى زيادة احتمالية حدوث الحمل خلال فترة قصيرة.

قد يسبب تناول جرعة زائدة من العلاج إلى ظهور العديد من الأعراض، مثل: الغثيان، والقيء.

يسبب تناول العلاج أثناء الحمل تشوهات في الجنين، لذلك يمنع استخدامه.

تصنيفه في الحمل: فئة X، أي يمنع استخدامه خلال فترة الحمل.

يتوقع أن تكون فعالية العلاج مشابهة عند الإناث تحت سن الثامنة عشر للنساء البالغات، في حين أنه يمنع تناول العلاج قبل الحيض.

لا يوجد معلومات تشير إلى مدى فعالية استخدام العلاج عند النساء الأكبر من 65 سنة.

لا يوجد معلومات تتعلق بضرورة تجنب القيادة أثناء فترة العلاج.

لا يوجد معلومات تتعلق بضرورة التوقف عن تناول العلاج في حال القيام بعملية ما.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.