ينتمي رانيتيدين (Ranitidine) إلى مجموعة من الأدوية تعرف باسم حاصرات مستقبلات الهيستامين 2 (H2 blockers)، ويعمل على تقليل إنتاج أحماض المعدة.

ويستخدم الرانيتيدين في الحالات الآتي:

• معالجة القرحة الهضمية (Peptic ulcer) في المعدة والاثني عشر والوقاية منها.
• علاج مرض الارتجاع المعدي المريئي.
• علاج الحالات التي تتسبب في زيادة إنتاج حمض المعدة، مثل: متلازمة زولينجر إليسون (Zollinger-Ellison syndrome).
• منع وعلاج أعراض حرقة المعدة المصاحبة لعسر الهضم الحمضي وحموضة المعدة.

ولكن الجدير بالذكر أن الشوائب المسببة للسرطان الموجودة في العديد من أدوية الرانيتيدين قد تزداد إلى مستويات غير مقبولة بمرور الوقت أو عند حفظه في درجات حرارة عالية، لذا قررت إدارة الغذاء والدواء سحبه من الصيدليات في العديد من الدول.

• أقراص.
• أقراص فوارة.
• حبيبات فوارة .
• شراب.
• كبسولات.
• حقن.

مرة واحدة في اليوم قبل النوم أو 2 - 4 مرات في اليوم.

• الكبار: تختلف الجرعة بحسب الحالة المراد علاجها وطريقة استخدام الدواء ولكنها بشكل عام تتراوح بين 150 - 300 ملليغرام.
• الأطفال: تختلف الجرعة تبعًا للحالة المعالجة والعمر والوزن.

في غضون ساعة واحدة.

• الحقن: حتى 4 - 5 ساعات.
• عن طريق الفم: يصل إلى 4 - 6 ساعات.

يؤخذ قبل 30 - 60 دقيقة قبل تناول أو شرب الأطعمة التي تسبب حرقة المعدة.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.

ينبغي تناوله فور التذكر، إلا إذا اقترب موعد الجرعة التالية فيجب تخطي الجرعة المنسية ومتابعة الجدول اليومي للجرعات كما المعتاد.

يجب استشارة الطبيب عند تناول رانيتيدين بوصفة طبية حول خيارات العلاج الأخرى قبل التوقف عن تناول الدواء، حيث توجد العديد من الأدوية المعتمدة الأخرى لنفس الاستخدامات والتي لا تحمل ذات المخاطر.

تناول جرعة زائدة عارضة لا ينبغي أن يثير القلق، ولكن إذا لوحظت أعراض خاصة أو كانت الجرعة الزائدة كبيرة فينبغي إبلاغ الطبيب.

يوصى باستخدامه فقط إذا كانت هناك حاجة ماسة إليه وكانت الفائدة تفوق المخاطر بعد استشارة الطبيب.

درجة الخطر: B

ينتقل الدواء إلى حليب الأم، كما قد يزيد من مستويات البرولاكتين، لذا ينبغي استشارة الطبيب.

ينبغي خفض الجرعة بحسب العرم والوزن.

يجب توخي الحذر أثناء تحديد الجرعة.

ليست هنالك مشاكل خاصة.

ينبغي إبلاغ الطبيب عن تناول الدواء قبل الخضوع لعملية جراحية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.