إميبرامين (Imipramine) هو دواء ينتمي لفئة العقاقير المضادة للاكتئاب، والمسماة بالعقاقير ثلاثية الحلقات (Tricyclic antidepressants).

يُحسّن الإيميبرامين الأداء الوظيفي، ويُحفّز النشاط البدني، ويزيد الشهيّة للطعام، ويعيد للمريض اهتمامه بالحياة اليومية.

الاستخدامات الشائعة للإميبيرامين

يُستخدم الإيميبرامين بالأساس لعلاج ما يأتي:

• الاكتئاب .
• الاضطرابات النفسية المختلفة، مثل: القلق، نوبات الهلع والذعر (Panic attack).
• التبول الليلي لدى الأطفال، أو بعض حالات تسرّب البول الأخرى.

يُعتبر الإيميبرامين الأقل تأثيرًا على اليقظة وذو تأثير منوّم مقارنة بالأدوية المضادة للاكتئاب ثلاثية الحلقات الأخرى، ومع ذلك يُقتضى التنويه إلى أن الإيميبرامين من الممكن أن يُؤدي إلى تفاقم اضطرابات النوم إذا تم تناوله مساءً.

أقراص.

من مرة واحدة إلى ثلاث مرات في اليوم.

• للبالغين: 75- 200 ملليغرام في اليوم.
• لكبار السن : لا يُنصح بتجاوز كمية  100 ملليغرام في اليوم.
• للأطفال : جرعات أقل تتناسب مع عمر الطفل ووزنه، تبدأ تقريبًا 25 ملليغرام في اليوم.

من الممكن الشعور بجزء من تأثيرات هذا الدواء خلال ساعات معدودة من ساعة إلى ساعتين.

6- 18 ساعة.

ليس هنالك تحديد.

يجب حفظ الدواء في عبوة محكمة الإغلاق في مكان جاف وعلى درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.

يجب تناول الجرعة المنسية فور تذكرها، إذا كان موعد الجرعة التالية خلال ساعتين فيجب أخذ الجرعة المنسية وعدم مضاعفة الجرعة.

لا يجوز التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب، يجب التوقف عنه تدريجيًا.

يجب التوجه لغرفة الطوارىء فورًا، إذ أن الأمر يتطلب اتّخاذ تدابير طارئة في حالات فقدان الوعي وقد يُسبب الموت.

يُنصح بعدم استخدامه إلا عند الضرورة الشديدة.

التصنيف الدوائي للحامل: فئة ج (C).

ينتقل هذا الدواء لحليب الأم يجب عدم إرضاع الطفل عند تناوله، أو الامتناع عن أخذه.

• في حالات التبول اللاإرادي عند الأطفال : يجب أخذه بعد عمر 6 سنوات.
• في حالات الاكتئاب : يجب عدم أخذه تحت سن 18 عامًا.

لا توجد دراسات كافية حول تأثير الدواء على كبار السن بالمقارنة مع البالغين، لكن يجب الحذر عند زيادة الجرعة لتجنب الأعراض الجانبية.

من المحبذ تجنب قيادة المركبات عند أخذه لأنه يُسبب النعاس.

يجب إخبار الطبيب قبل إجراء العملية باستخدام الدواء، قد يطلب منك التوقف عن تناوله لفترة قصيرة.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.