ريفابوتين هو مضاد حيوي ينتمي إلى فئة من الأدوية تسمى مضادات المتفطِّرات (Antimycobacterials) وهو يحارب البكتيريا المسببة للعدوى.

يساعد ريفابوتين في الوقاية من مرض معقد المتفطرة الطيرية (Mycobacterium Avium Complex - MAC) وهو عدوى بكتيرية قد تسبب أعراضًا خطيرة لدى المرضى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV).

كذلك قد يستخدم ريفابوتين مع أدوية أخرى لعلاج السل (Tuberculosis) غير النشط لدى الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية.

قد يؤدي الريفابوتين لتغيّر لون سوائل الجسم ، مثل: البول، والعرق، والدموع إلى اللون الأحمر أو البرتقالي أو البني، لذلك يوصى بالامتناع عن ارتداء أطقم الأسنان أو العدسات اللاصقة خلال العلاج لمنع تغير لونها بشكل دائم.

• كبسولات.
• محلول فموي.

مرة واحدة في اليوم، ولكن عند حدوث غثيان أو قيء نتيجة تناول الدواء فقد يوصي الطبيب بتناوله بجرعة أقل مرتين في اليوم مع الطعام.

• الكبار: 300 ملليغرام في اليوم.
• الأطفال: 5 - 10 ملليغرام/ كيلوغرام في اليوم، على أن لا تتجاوز الجرعة اليومية القصوى 300 ملليغرام.

غير معروف.

يبلغ عمر النصف للدواء حوالي 45 ساعة.

يمكن تناوله مع أو بدون طعام، ولكن من شأن تناول الدواء مع الطعام أن يخفف من تهييج واضطراب المعدة.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن الرطوبة والحرارة ومتناول الأطفال.

يجب تناول الدواء فورًا عند التذكر، إلا إذا حان موعد الجرعة التالية عندها يجب تخطي الجرعة المنسية والمواصلة كالمعتاد دون مضاعفة الجرعة.

يجب استكمال تناول الدواء بالكامل حتى إذا تحسنت حالة المريض، فقد تكون العدوى لا تزال موجودة، ويمكن للأعراض أن تعود إذا تم إيقاف العلاج بشكل مبكر.

يجب التوجه لتلقي المساعدة الطبية عن تناول جرعة زائدة.

أظهرت الأبحاث التي أجريت على الحيوانات وجود ضرر للجنين، ولكن لا توجد معلومات كافية حول استعمال الدواء للبشر، لذا يجب استعمال هذا الدواء وقت الحمل عند الضرورة العلاجية وإذا كانت الفائدة تفوق المخاطر على الجنين.

درجة الخطر: فئة ج (C).

لم تثبت سلامة تناول الدواء من قبل المرضعات، لذا يجب تجنب تناوله أو التوقف عن الرضاعة أثناء العلاج بحسب توصيات الطبيب.

إن البيانات المتوافرة محدودة حول استخدام الدواء لدى الأطفال، لذا يجب استشارة الطبيب.

لا توجد مشاكل خاصة.

لا توجد مشاكل خاصة.

ينبغي إبلاغ الطبيب عن استخدام الدواء قبل العملية الجراحية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.