ليسوريد (Lisuride) هو دواء مُحفّز بشكل مباشر لمستقبلات الدوبامين في الدماغ، فهو يعد من ناهضات الدوبامين (Dopamine agonists)، كما يقلل من إنتاج هرمون البرولاكتين (Prolactin)، ويحفز بعض مستقبلات السيروتونين.

استخدامات ليسوريد الشائعة

تشمل الاستخدامات الشائعة ما يأتي:

• علاج مرض باركنسون (Parkinson's disease) بشكل أساسي.
• علاج الأعراض التي تشبه مرض باركنسون الناجمة عن مشاكل صحية أخرى.
• وقف الرضاعة ومنع التدفق الطبيعي لحليب الثدي بعد الولادة.
• علاج ارتفاع مستويات البرولاكتين في الدم.
• علاج بعض الأورام التي تفرز البرولاكتين.
• المساهمة في علاج ضخامة الأطراف.
• منع نوبات الصداع النصفي في جرعات منخفضة.

ولكن الجدير بالذكر أن هذا الدواء غير معتمد في الولايات المتحدة وكندا.

أقراص.

حتى 3 - 4 مرات يوميًا لعلاج الباركنسون ويفضل أن يبدأ العلاج  في ساعات المساء، ولكن قد يختلف عدد المرات تبعًا للحالة المراد علاجها.

تختلف الجرعة بحسب الحالة المراد علاجها، ولكن يمكن البدء بجرعة 0.1 ملليغرام مرة واحدة يوميًا في المساء عند علاج الباركنسون، ويتم تعديل الجرعة أسبوعيًا تبعًا لاستجابة المريض.

وتكون الجرعة المعتادة في هذه الحالة 0.6 - 2 ملليغرام يوميًا.

لا توجد بيانات كافية، لكنه يصل أعلى تركيز له بعد حوالي ساعة.

يمكن أن تصل حتى 24 ساعة.

يجب تناوله مع الطعام.

يحفظ في وعاء مغلق في مكان بارد وجاف، وبعيدًا عن متناول الأطفال والضوء.

ينبغي أن يؤخذ فورًا عند التذكر، إلا إذا اقترب موعد الجرعة المقبلة، فتجاوز الجرعة الفائتة وأكمل كما المعتاد ولا تضاعف الجرعات.

لا توقف الدواء دون استشارة الطبيب، فقد تعود الأعراض.

جرعة إضافية عارضة قد لا تسبب القلق، ولكن إذا لاحظت أي أعراض خاصة، أو إذا أخذت جرعة كبيرة زائدة فينبغي إبلاغ الطبيب.

إن البيانات حول استخدام الليسوريد أثناء الحمل محدودة ولم تثبت سلامته، لذا يجب تجنب استخدامه لدى النساء الحوامل.

درجة الخطر: لم تحدد.

الدواء ينتقل إلى حليب الأم، وهو يعمل على تقليل إنتاج الحليب وتثبيط الرضاعة، لذا لا ينصح باستخدامه في المرضعات.

لا يوجد دليل على سلامة استعمال الدواء لدى الرضع والأطفال، لذا ينبغي استشارة طبيب الأطفال.

لا توجد مشاكل خاصة.

ينصح بتجنب القيادة حتى تتعلم كيف يؤثر الدواء، لأنه يمكن أن يسبب التشويش.

يجب إبلاغ الطبيب الجراح أو طبيب التخدير بأخذ هذا الدواء.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.