يُعد فالغانسيكلوفير أحد الأدوية المضادة للفيروسات الذي يستخدم للعلاج أو الوقاية من الإصابة بالفيروس المضخّم للخلايا (Cytomegalovirus - CMV)، خصوصًا لدى المرضى المصابين بنقص المناعة.

يتحول فالغانسيكلوفير في الجسم بشكل سريع إلى غانسيكلوفير (Ganciclovir) وهو الشكل الفعال منه، ما يؤدي إلى تراكم المادة الفعالة في الجسم بشكل سريع مقارنة بالأدوية الأخرى مثل السيميفين (Cymevene)؛ لذلك تزداد الحاجة إلى ضرورة اتباع تعليمات تناول الدواء لتجنب حدوث تسمم.

من المهم معرفة أن فالغانسيكلوفير يسبب حدوث مشكلات في تطور الأجنة؛ لذلك ينبغي على الرجال والنساء في سن الإنجاب استخدام وسائل منع الحمل خلال فترة العلاج وحتى 90 يومًا بعد الانتهاء منه.

قد يعمل فالْغانْسيكْلوفير أيضًا على تقليل عملية إنتاج خلايا الدم المختلفة من نخاع العظام (Bone Marrow)، الأمر الذي قد يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم وتلوثه، إضافة إلى النزيف غير الطبيعي.

• أقراص.
• محلول فموي.

1 - 2 في اليوم.

450 ملليغرام للجرعة الواحدة.

قد يختلف ذلك من شخص لآخر تبعًا لحالة المريض.

عدة ساعات.

لا يوجد تقييدات تتعلق بتناول نوع محدد من الطعام، ولكن يجب أن يتم تناول العلاج بعد الطعام مباشرة.

يحفظ العلاج بدرجة حرارة الغرفة، وبعيدًا عن الحرارة والرطوبة.

يجب أخذ الجرعة فور تذكرها، وفي حال اقتراب موعد الجرعة المقبلة يتم أخذها مع ضرورة تجنب مضاعفتها.

لا يجوز وقف تناول الدواء دون استشارة الطبيب، حتى إذا طرأ تحسن في الحالة الصحية.

قد يسبب تناول جرعة زائدة من العلاج العديد من الأعراض، مثل: تشنجات، وإسهال، وانخفاض كمية البول، واصفرار الجلد والعينين، وحُمَّى، وقشعريرة؛ لذلك يجب التوجه للطبيب بأسرع وقت عند الاشتباه بأخذ جرعة زائدة.

من المهم معرفة أن فالغانسيكلوفير قد يسبب حدوث مشكلات في تطور الأجنة وذلك حسب دراسات أجريت على الحيوانات وليس على البشر، لذلك ينبغي على الرجال والنساء في سن الإنجاب استخدام وسائل منع الحمل خلال فترة العلاج وحتى 90 يومًا بعد الانتهاء منه.

تصنيفه في الحمل: فئة ج (C).

يمنع تناول العلاج أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، إذ يمكن أن يصيب الطفل بالعديد من الآثار الجانبية.

يمكن استخدام العلاج للأطفال الأكبر من شهر واحد بالجرعات المناسبة.

يجب أن يتناول كبار السن أقل جرعة ممكنة من العلاج؛ لتجنب ظهور أية أعراض جانبية غير مرغوبة.

لا يوجد معلومات تشير إلى ضرورة تجنب القيادة أثناء فترة العلاج.

قد يطلب الطبيب منك التوقف عن تناول العلاج قبل إجراء عملية ما.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.