يمكن اللجوء إلى العلاج بالهرمونات البديلة عند النساء؛ للتخفيف من الأعراض الناجمة عن انقطاع الطمث ، مثل الهبات الساخنة وجفاف المهبل، والحكة ، والحرقة، حيث يتم استخدام عدة أنواع من الهرمونات، مثل الإستروجين (Estrogen)، والبروجستين (Progestin) لفترة زمنية قصيرة.

تشمل فوائد استخدام الهرمونات البديلة ما يأتي:

• تخفيف الهبات الساخنة والتعرق الليلي.
• تحسين جودة النوم.
• التخفيف من الحكة وجفاف المهبل.
• التقليل من الألم أثناء ممارسة الجنس.
• التقليل من احتمالية الإصابة بالكسور الناتجة عن هشاشة العظام، والذي تزداد احتماليته مع التقدم في العمر.
• جعل النساء أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب المختلفة.
• التقليل من احتمالية الإصابة بالخرف.

• أقراص.
• لاصق أو رقعات جلدية.
• كريم.
• بخاخ.
• أقراص مهبلية.

تختلف مدة استخدام العلاج تبعًا لحالة المريض، ونوع العلاج، ولكن في معظم الأحيان تستمر مدة العلاج من اسبوعين إلى شهر واحد؛ وذلك لتجنب المضاعفات المحتملة.

تختلف الجرعة تبعًا لنوع العلاج وشكله الصيدلاني، وحالة المريض.

يبدأ تأثير العلاج بمجرد البدء بتناوله، ويبدأ التأثير بالتزايد مع استمرار تناول العلاج.

تختلف مدة التأثير تبعًا لنوع العلاج وشكله الصيدلاني.

لا توجد تقييدات متعلقة بتناول العلاج مع الطعام.

يحفظ العلاج في مكان جاف وبارد، وبعيدًا عن الحرارة والضوء.

تناول الجرعة المنسية فور التذكر، وفي حال اقتراب موعد الجرعة المقبلة تجنب مضاعفة الجرعة.

يجب عدم التوقف عن استخدام العلاج إلا بعد استشارة الطبيب؛ للتأكد من تحقيق الفائدة المرجوة.

يفضل زيارة الطبيب في حال تناول جرعة زائدة، خصوصًا عند ظهور أعراض غير مرغوبة.

يمنع استخدام الإستروجين أثناء فترة الحمل بشكل تام، في حين أنه يمكن استخدام البروجستيرون في حالات معينة، حيث يكون تصنيف العلاجين في الحمل كما يأتي:

• الإستروجين: فئة أكس (X)
• البروجستيرون: فئة ب (B)

يمنع استخدام العلاج بالهرمونات البديلة أثناء فترة الحمل، واستشارة الطبيب بشكل فوري في حال كان هناك حاجة لذلك.

يمنع استخدام الهرمونات البديلة للأطفال.

عادةً ما تكون فئة كبار العمر هي الفئة المستهدفة في العلاج بالهرمونات البديلة، وذلك بعد انقطاع فترة الطمث.

لا يوجد علاقة بين استخدام العلاج وقيادة السيارة.

يجب إخبار الطبيب بشأن استخدام أحد الهرمونات البديلة قبل إجراء أية جراحة.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.