البروجسترون هو هرمون جنسي يتم إفرازه عبر الجُسَيْم الأصفر (Corpus Luteum) الموجود في المَبيض بعد الإباضة، وهو المسؤول عن تسْميك غشاء الرحم المُخاطي قبل الحمل، ويتم إفراز هذا الهرمون في آخر أسبوعين من الدورة الشهرية.

في بعض الحالات قد لا يكون نشاط الجسيم كافيًا، الأمر الذي يُؤدي إلى نقص البروجيستيرون الضروري للحمل، لذا هنالك يتم تزويد الجسم بالبروجيستيرون في مثل هذه الحالات لدعم ثبات الحمل وتُعطى الجرعة عبر المهبل.

بالإضافة للاستعمال المهبلي هنالك استخدامات أخرى فموية متعلقة بنقص هذا الهرمون، مثل: متلازمة ما قبل الحَيْض، وانعدام الحَيْض، ونزيف رَحِمي، وفرط تنسُّج بطانة الرحم، وفي فترة انقطاع الطمث بالاشتراك مع هرمون الإستروجين (Estrogen).

تزداد بسبب استعمال هذه العلاجات المتعددة احتمالات الإصابة بالتجلطات الدموية، و السكتة الدماغية ، و النوبة القلبية ، ومن الممكن أن يُسبب سرطان الثدي كذلك، لذا فإن استعمال هذه العلاجات ممنوع لدى النساء المعرضات لخطر الإصابة، ووجود تاريخ مَرَضي بالسكتة الدماغية أو التجلطات الدموية أو أورام سرطانية.

• أقراص.
• جل هلامي للمَهْبِلي.
• كبسولات رقيقة للاستعمال المَهْبِلي.
• كبسولات عن طريق الفم.
• حقن عضلية.

تختلف المدة باختلاف سبب الاستخدام، فلتثبيت الحمل يُعطى الدواء 2 - 3 مرات يوميًا.

تختلف الجرعة حسب دواعي الاستخدام.

• لتثبيت الحمل : 100 ملليغرام للجرعة.
• لمنع فرط تنسج بطانة الرحم : 200 ملليغرام في اليوم.
• لعلاج انقطاع الحيض: 400 ملليغرام في اليوم.

متعلقة بهدف العلاج وطريقة تزويده.

• الحقن: 20 - 30 ساعة.
• الجل الهلامي: 30 - 60 ساعة.

لا توجد تقييدات غذائية.

يُحفظ في مكان جاف ومغلق وعلى درجة حرارة الغرفة.

يجب تناول الدواء على الفور عند التَّذكُّر، لكن إذا اقترب موعد الجرعة التالية فحينها يجب ترك الجرعة المنسية ومتابعة تناول الدواء كالمعتاد.

يجب التوقف عن تناول الدواء عند الاشتباه بحدوث التجلطات الدموية.

يجب الاتصال بالطوارئ فورًا.

يُمكن أن يُستخدم فقط في الثلث الأول من الحمل وبعد اسستشارة الطبيب.

التصنيف الدوائي للحامل: فئة ب (B).

لا يُستخدم خلال الرضاعة.

لا يُعطى تحت سن 18.

تُعطى الأقراص بحذر وبأقل جرعة ممكنة عند كبار السن خوفًا من حدوث الجلطات، أما باقي الأشكال الدوائية لم تثبت فعاليتها.

يُسبب الدواء عدم التركيز والدوار، لذا يجب الامتناع عن القيادة.

يجب إخبار الطبيب باستخدام الدواء، إذ قد يطلب منك إيقافه بعض الوقت.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.