ريتودرين (Ritodrine) ينتمي إلى ناهضات مستقبلات بيتا الأدرينالية (Adrenergic beta-agonist) يرخي عضلات الرحم الملساء وبالتالي يقلل من تقلصات الرحم المبكرة.

وهو دواء يستخدم لمنع الولادة المبكرة، فبعد تأجيل المخاض بواسطة تسريب الدواء في داخل الوريد، يستمر العلاج بالأقراص حتى الموعد الذي يمكن فيه توليد الطفل بأمان وسلام طبقًا لقرار الطبيب أو أو حتى الأسبوع 37 من الحمل.

يستخدم الريتودرين لتأخير المخاض بصورة مؤقتة، بحيث يعطى علاج بالكورتيكوسترويدات للمساعدة في نمو وتطور رئتي الجنين والحد من مخاطر صعوبات التنفس بعد الولادة.

وتجدر الإشارة إلى أن ريتودرين لم يعد متاحًا في الولايات المتحدة.

• أقراص.
• كبسولات ممتدة المفعول.
• حقن.

• الحقن: تسريب متواصل حتى يتم وقف المخاض.
• الأقراص: كل 4 - 6 ساعات.
• الكبسولات ممتدة المفعول: 2 - 3 مرات في اليوم.

تختلف الجرعة تبعًا للحالة، لذا يجب اتباع تعليمات الطبيب، ولكنها بشكل عام تكون بين 50 - 350 ميكروغرام/ دقيقة بالتسريب الوريدي حتى وقف المخاض، ومن ثم يمكن تناول الأقراص أو الكبسولات كالآتي:

• الأقراص: 10 ملليغرام كل ساعتين لمدة 24 ساعة، ولاحقًا 10 - 20 ملليغرام كل 4 - 6 ساعات.
• كبسولات ممتدة المفعول: 40 ملليغرام كل 8 ساعات خلال أول 24 ساعة من وقف التسريب الوريدي، بعد ذلك تكون الجرعة عادة 40 ملليغرام كل 8 - 12 ساعة.

غير معروف.

لا توجد بيانات دقيقة.

يمنع تناول الطعام ويسمح فقط بشرب سوائل صافية حتى وقف المخاض بواسطة الدواء.

يحفظ في عبوة مغلقة في مكان بارد وجاف بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.

ينبغي تناوله فور التذكر، ولكن في حال اقترب موعد الجرعة التالية فيجب تخطي الجرعة الفائتة واستكمال جدول الجرعات اليومي.

يمنع التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب، لأن التوقف عن تناوله قد يسبب بدء المخاض.

من المرجح أن لا يسبب تناول جرعة زائدة عرضية أية مشاكل، أما إذا كانت الجرعة الزائدة كبيرة فقد تؤدي إلى زيادة نبضات القلب وصعوبات في التنفس، مما يستدعي إبلاغ الطبيب.

يوصى باستخدام الريتودرين أثناء الحمل فقط عندما تفوق الفوائد المخاطر المحتملة على الجنين بعد استشارة الطبيب.

درجة الخطر: B

لا يستخدم الريتودرين خلال فترة الإرضاع.

لا يعطى.

لا يعطى.

السياقة غير محبذة في مثل هذه الحالة، وينبغي استشارة الطبيب.

الريتودرين قد يزيد من خطر التأثيرات السلبية على القلب في حالة التخدير الكلي، لذا ينبغي استشارة الطبيب قبل إجراء أية عملية جراحية.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.