Illness name: الامساك
Description:
تشير التقديرات في العالم الغربي إلى أن 99% من السكان يتغوطون بمعدل يتراوح بين 3 مرات في اليوم و 3 مرات في الأسبوع على الأقل، حيث ينصب جل اهتمام الطبيب على وتيرة وكمية التغوط.
لا يُشكل الإمساك بحد ذاته مرضًا إنما هو مؤشر على حالة سريرية معينة.
يُعتبر الشخص مصابًا بالإمساك في الحالات الآتية:
الأشخاص الذين يتناولون المليّنات بشكل ثابت ودائم، بسبب الإمساك أو انطلاقًا من الإيمان بضرورة تنقية الجسم، لا يُعتبرون مرضى.
الأعراض الأكثر إزعاجًا للمريض هي:
من المتبع عادةً إرجاع أسباب الإمساك إلى مرض عضوي (Organic contipation)، أو إلى خلل في أداء الجهاز الهضمي (Functional constipation).
تتمثل أسباب الإصابة بالإمساك العضوي في الأمور الآتية:
هناك العديد من الأمراض التي تُصيب الأطفال وتسبب الإمساك، مثل:
هناك العديد من الأمراض، ومن أهمها:
ومن أهمها:
من أمراض الأمعاء الغليظة المسببة للإمساك:
تُعتبر الكثير من الأدوية من أسباب الإمساك الهامة، ومن أبرزها:
كما أن هناك الكثير من الأدوية التي تُسبب الإمساك.
أما بالنسبة لأسباب الإمساك الوظيفي، فهي على النحو الآتية:
هو هبوط في الأداء الحركيّ للأمعاء الغليظة يتمثل في انخفاض وتيرة إخراج الفضلات.
في معظم الحالات تكون هناك إصابة في أعصاب الحوض أو في الجهاز العصبي للقولون نفسه، وفي حالات نادرة تكون هنالك إصابة في عضلة القولون نفسه.
هذه المجموعة تشمل صعوبات في التغوط وشعورًا بالتغوط غير الكامل في حالات، مثل:
يشمل هبوطًا في وظائف القولون واضطرابًا في عملية التغوط.
ظاهرة الإمساك أوسع انتشارًا بين النساء مقارنةً بالرجال، كما يزداد شيوعها مع التقدم في السن.
من مضاعفات الإمساك:
يعتمد الطبيب على شكوى المريض بشكل حصري لتشخيص الإمساك.
في جميع الحالات التي يستمر فيها الإمساك لأكثر من 3 أشهر يجب أولًا نفي احتمال وجود أمراض عضوية.
ومن أهم الفحوصات المجراة:
في
علاج الإمساك
العضوي ينبغي معالجة المشكلة الأساسية الأولية.
في أغلب الحالات يكون علاج الإمساك غير محدد ويشمل الإجراءات الآتية:
للألياف الغذائية
أهمية عظمى في علاج الإمساك، الكمية الموصى بها هي 20 - 30 غرامًا في اليوم، هذه الألياف ترفع منسوب الوزن، والحجم، والمياه، والجراثيم في البراز مما يؤدي إلى تقليص وقت العبور في الأمعاء.
يُوصى بتناول مركبات غذائية تحتوي على الحبوب والفواكه الغنية بالألياف.
يتم إعطاء المرضى ملينات في حال لم يُصلح التغيير الغذائي المشكلة.
تُحفظ للحالات الصعبة التي لا يُمكن التغلب فيها على الإمساك بالمعالجة التحفظية (Conservative treatment).
خلال هذه الجراحة يُجرى قطع جزئي للقولون في الحالات الصعبة من القصور الذاتي للقولون، فغر القولون (Colostomy) هي عملية لإتاحة المجال للتغوط بصورة منتظمة.
هذه الجراحة لا تُعالج المشكلة من أساسها، لكن إيجابيتها تكمن في كونها قابلة للعكس (Reversible)، في الماضي كان متبعًا إجراء عمليات مختلفة لفصل عضلات فتحة الشرج، لكن هذه العمليات لم تعد متبعة بسبب نتائجها السيئة جدًا.
مثل: المعالجة سلوكية (Behavioral therapy)، والمعالجة النفسية (Psychotherapy)، والارتجاع البيولوجي (Biofeedback)، والتنويم الإيحائي (Hypnosis)، هي طرق علاج الإمساك التي من شأنها أن تضمن الهدوء والسيطرة بصورة أفضل على عمل الأمعاء.
بعض الطرق والأنماط الغذائية، مثل: المعالجة المثلية (Homeopathy)، أو الطرق الفيزيائية، مثل: تمارين باولا للعضلات الشرجية.
من أهم طرق الوقاية من الإمساك:
متى يُعتبر الشخص مصاب بالإمساك؟
أعراض الإمساك
أسباب وعوامل خطر الإمساك
أسباب الإمساك العضوي
1. أمراض في سن الطفولة
2. أمراض الأيض (Metabolism)
3. أمراض في الجهاز العصبي المركزي والمحيطي
4. أمراض الأمعاء الغليظة
5. الأدوية
أسباب الإمساك الوظيفي
1. القصور الذاتي للقولون (Colonic inertia)
2. اضطراب في تفريغ القولون (Outlet obstruction)
3. إمساك متداخل
عوامل الخطر
مضاعفات الإمساك
تشخيص الإمساك
علاج الإمساك
1. إجراء تغيير في نظام التغذية
2. المواد المليّنة (Laxatives)
3. العمليات الجراحية
4. المعالجات المختلفة
5. الطب المكمل (Complementary medicine)
الوقاية من الإمساك